بسم الله الرحمن الرحيم
أحب العناكب لكنني في نفس الوقت أخاف منها. لماذا أحبها ؟ لأنها تثير فضولي. كلما رأيت عنكبوتا
حاولت التمعّن به عن قرب واذا كانت معي كاميرتي الرقمية لاحقته وصورته حتى يمّل مني. تشدني في
العناكب أرجلها الثمانية خاصة عندما تكون مكسوة بالشعيرات. طبعاً كلما كان العنكبوت أكبر كلما شد
فضولي أكثر. على فكرة, العنكبوت هي الأنثى بينما الذكر يقال له عنكب ولكننا تعودنا على قول عنكبوت
سواءً كان ذكراً أم أنثى. أروع اللحظات التي تبهرني هي عندما ينقض العنكبوت على فريسته ويفتك به
ا خلال ثوان معدودة. كذالك مشيته عندما تكون بطيئة تشعر أنها مشية غير ساذجة, تشعر أنّ هذا
المخلوق ليس كباقي الحشرات. كل هذه الأمور تجعلني أفكر باقتناء عنكبوت من نوع ترانتولا وهذا
النوع من العناكب يتميز بحجمه الكبير حيث يصل طوله الى 15 سنتميتر بل وأكثر من ذالك.
قبل يومين قلت لزوجتي أنني أفكر بشراء ترانتولا ولكنها لم تعرف معنى هذه الكلمة وسألتني ما هو
الترانتولا فأجبتها (متلعثماً) أنه عنكبوت ليس كباقي العناكب بل هو عنكبوت كبير وعلى أرجله شعيرات كثيفة.
نظرت الي نظرة استغراب كأنها تحاول أن تفهم من ملامح وجهي هل هي مجرّد مزحة أم أنني جاد فيما أقول.
لا أعتقد أنها اقتنعت أنني جاد لكن بعد أن تطلّع على هذه التدوينة ستعي أنّ الأمر ليس نسمة ريح بل هي بداية عاصفة … (هههههه)
أحب العناكب لكنني في نفس الوقت أخاف منها. لماذا أحبها ؟ لأنها تثير فضولي. كلما رأيت عنكبوتا
حاولت التمعّن به عن قرب واذا كانت معي كاميرتي الرقمية لاحقته وصورته حتى يمّل مني. تشدني في
العناكب أرجلها الثمانية خاصة عندما تكون مكسوة بالشعيرات. طبعاً كلما كان العنكبوت أكبر كلما شد
فضولي أكثر. على فكرة, العنكبوت هي الأنثى بينما الذكر يقال له عنكب ولكننا تعودنا على قول عنكبوت
سواءً كان ذكراً أم أنثى. أروع اللحظات التي تبهرني هي عندما ينقض العنكبوت على فريسته ويفتك به
ا خلال ثوان معدودة. كذالك مشيته عندما تكون بطيئة تشعر أنها مشية غير ساذجة, تشعر أنّ هذا
المخلوق ليس كباقي الحشرات. كل هذه الأمور تجعلني أفكر باقتناء عنكبوت من نوع ترانتولا وهذا
النوع من العناكب يتميز بحجمه الكبير حيث يصل طوله الى 15 سنتميتر بل وأكثر من ذالك.
قبل يومين قلت لزوجتي أنني أفكر بشراء ترانتولا ولكنها لم تعرف معنى هذه الكلمة وسألتني ما هو
الترانتولا فأجبتها (متلعثماً) أنه عنكبوت ليس كباقي العناكب بل هو عنكبوت كبير وعلى أرجله شعيرات كثيفة.
نظرت الي نظرة استغراب كأنها تحاول أن تفهم من ملامح وجهي هل هي مجرّد مزحة أم أنني جاد فيما أقول.
لا أعتقد أنها اقتنعت أنني جاد لكن بعد أن تطلّع على هذه التدوينة ستعي أنّ الأمر ليس نسمة ريح بل هي بداية عاصفة … (هههههه)