علت الأصوات بالبكاء بمشاركة الرادود الحسيني مهدي سهوان
بسم الله الرحمن الرحيم
فِيْ أَجْوَاءٍ رَوْحَانِيَّةٍ بَعِيدَةٍ عَنِ الفِتَنِ الشَّيْطَانِيَّةْ،، وَ عَلَىَ مَقْرُبَةٍ مِنْ قُبُورِ أَحَدِ الصَّالِحِينْ،، تَعَالَتَ صَرَخَاتُ البُكَاءْ مِنَ المُؤْمِنِينْ،، مُعْلِنَةً عَوْدَتَهَا لِلبَارِئِ عَزَّ وَ جَلْ .. نَادِمَةً عَلَىَ مَا اقْتَرَفَتْ مِنَ الذُّنُوبِ وَ المَعَاصِيْ ،، قَادَهَا الرَّادُودُ الحُسَيْنِيُّ "مَهْدِيْ سَهْوَانْ" بِصَوْتِهِ إِلَىَ اللَّهْفَةِ وَ الشَّوْقِ إِلَىَ التَّوْبَةِ وَ النَّدَمْ وَ العَوْدَةُ إِلَىَ اللهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىَ بَعْدَ أَنْ غَابَتْ تِلْكَ اللَّذةُ الإِيمَانِيَّةُ مِنْ أَنْفُسِ النَّاسْ،، لَمْ يَتَوَانَى أَبََا صَالِحٍ فِيْ يَوْمٍ مِنَ الأَيَّامِ فِيْ تَقْدِيمِ مَا يَمْلُكُ مِنْ نَبْرَةٍ شَجِيَّةٍ رَاقِيَةٍ،، وَ التِيْ تُذَكِّرُنَا دَائِمَاً بِأَنَّ كَهْفَاً يَلُوذُ بِهِ المُذْنِبُونَ وَ التَّائِبُونَ للهِ جَلَّ وَ عَلاََ وَ أَنَّ الرَّحْمَةَ الإِلَهِيَّةَ تَبْسِطُ جَنَاحِيْهَا عَلَىَ هَؤُلاءِ النَّاسْ وَ لَكُمْ أَعِزَّائِيَ الأَعََضَاءُ هَذِهِ التَّغْطِيَةَ المُتَوَاضِعَةْ لِتْلكَ اللَّيلَةِ التِيْ أَحْيَاهَا هَذَا الرَّادُودُ فِيْ جامعِ النبيِّ مُحمدٍ بِقَرْيَةِ المَالِكِيَّةْ .
للإستماع و التحميل للدعاء كاملاً فضلاً أضغط هنا
فِيْ أَجْوَاءٍ رَوْحَانِيَّةٍ بَعِيدَةٍ عَنِ الفِتَنِ الشَّيْطَانِيَّةْ،، وَ عَلَىَ مَقْرُبَةٍ مِنْ قُبُورِ أَحَدِ الصَّالِحِينْ،، تَعَالَتَ صَرَخَاتُ البُكَاءْ مِنَ المُؤْمِنِينْ،، مُعْلِنَةً عَوْدَتَهَا لِلبَارِئِ عَزَّ وَ جَلْ .. نَادِمَةً عَلَىَ مَا اقْتَرَفَتْ مِنَ الذُّنُوبِ وَ المَعَاصِيْ ،، قَادَهَا الرَّادُودُ الحُسَيْنِيُّ "مَهْدِيْ سَهْوَانْ" بِصَوْتِهِ إِلَىَ اللَّهْفَةِ وَ الشَّوْقِ إِلَىَ التَّوْبَةِ وَ النَّدَمْ وَ العَوْدَةُ إِلَىَ اللهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىَ بَعْدَ أَنْ غَابَتْ تِلْكَ اللَّذةُ الإِيمَانِيَّةُ مِنْ أَنْفُسِ النَّاسْ،، لَمْ يَتَوَانَى أَبََا صَالِحٍ فِيْ يَوْمٍ مِنَ الأَيَّامِ فِيْ تَقْدِيمِ مَا يَمْلُكُ مِنْ نَبْرَةٍ شَجِيَّةٍ رَاقِيَةٍ،، وَ التِيْ تُذَكِّرُنَا دَائِمَاً بِأَنَّ كَهْفَاً يَلُوذُ بِهِ المُذْنِبُونَ وَ التَّائِبُونَ للهِ جَلَّ وَ عَلاََ وَ أَنَّ الرَّحْمَةَ الإِلَهِيَّةَ تَبْسِطُ جَنَاحِيْهَا عَلَىَ هَؤُلاءِ النَّاسْ وَ لَكُمْ أَعِزَّائِيَ الأَعََضَاءُ هَذِهِ التَّغْطِيَةَ المُتَوَاضِعَةْ لِتْلكَ اللَّيلَةِ التِيْ أَحْيَاهَا هَذَا الرَّادُودُ فِيْ جامعِ النبيِّ مُحمدٍ بِقَرْيَةِ المَالِكِيَّةْ .
للإستماع و التحميل للدعاء كاملاً فضلاً أضغط هنا
نسألكم الدعاء