[
b]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوني اخواتي العزا اقدم لكم هذه القصه الحقيقيه ارجو من الله ان تنال عجابكم
وهي تدور في الصحبه ]قصة مفرج والمهادي
المهم القصه بفصولها وتفاصيلها من أر وع القصص والحكايات التى حصلت بتاريخ الباديه ولاشك أن الغالبية قد سمعت
عن المهادي وقصته ويقول الراوي مهمل المهادي من قحطان وقيل من عبيده وكان معروفآ في قبيلته وذارياسة فيها شاعر وفارس نشأ ميسور الحال رفيع الجاه في يوم من الايام خرج المهادي للغزو بالصحراء ومعه مجموعه من ربعه
وفي هذه الرحلة تصادف أن مر على قبيلة أخرى المهم ان المهادي صادف في مروره في مرابع القبية التى نزل بها
مرور فتاة بالغة الجمال لدرجة ان المهادي تاثر بها من أول نظره اخفي المهادي ماصبه من تلك الفتاه عن ربعه
المهم اختلق اعذار لين يتم عند القبيله وربعه يعودو حيث اتو توصل الى معرفة الفتاه قام المهادي يصارع الأفكار فلا
يستطيع يتكلم مع احد او يستعين با احد فكر المهادي طويلآ واهتدى إ لى رأي 000 هو بالصح حيله جهنميه يستكشف بها الرجال حتى يهتدي الى أوثقهم فادعى انه مصاب بمرض التشنج (الصرع ) حيث تاتيه الصرعه ويرتمي
على من يجلس قريب منه ولانهم لايعرفونه صدقوا رويته وهذا المهادي يتنقل من واحد الي واحد ويرتمي عليه وكانه مصروع ويتكىء عليه بكوعيه حتى يؤلمه ليختبر صبره فكان بعضهم يبتعد عنه من يجلس بجواره والبعض الاخر
يرميه على الوساده والبعض الاخر يصبر ثم يغير مجلسه وهكذ حتى جلس ذات مرة بجوار شاب توسم به الخير
وتحرى معالم الرجوله بوجهه فاصطنع الصرع وارتمى عليه واتكأ عليه بكوعه بشدة وهذا الشاب صابر ساكن لاتصدر
مشكاه وكلما حاول البعض إزاحته عنه نهرهم قائلا هذا ضيف والضيف مدلل فاتركوه أما المهادي فقد عرف انه وجد
ضالته وحينما أفاق المهادي من صرعه المصطنع وهدأ القوم 000 وقام الشاب متجهآ إلى بيته تبعه المهادي
واستوقفه بمكان خالى من الناس واستحلفه بالله ثم أفضي إليه بسره 000 وشكا له ماجري بالتفصيل واعلمه من
هو ووصف له الفتاة الوصف الدقيق الذي جعل الشاب يعرفها ولما انتهي من حديثه قاله الشاب أتعرف تلك الفتاة
لور رأيتها مرة ثانيه ؟ فأكد له المهادي معرفته لها وحفظه لتقسيم وجهها فقال له الشاب هانت أي سهلت
واصطحبه معه الى بيته ووقفا بوسط البيت وصاح الشاب فلانه احضري بالحال فدخلت وإذا هي ترا المهادي
فوقع من طوله لشدة تاثره أما الفتاة فقد عادت لخدرها مسرعة بعد ان رأت ان هناك رجل غريبآ كما هي عادة بنات
الباديه قد يمآ أما صاحب المهادي فهدأ من روعه واسقاه ماء وساله أهي ضالتك 000 قال المهادي نعــــــــــــــــــم
قال الشاب هي أختي وقد زوجتك إيها 0000 فكاد المهادي ان يجن لوقوع الخبر عليه لأنه لم يتوقع أن يحصل عليها
بتلك السهوله المهم الشاب قام يشاور ربعه في زواج المهادي واتمو التجهيز للزواج و باليلة التاليه كان زواجهما
والمهادي يكاد لايصدق أن تتم العملية بهذه السهولة واليسر والسرعه وقد كانت شبه مستحيله قبل أيام المهم أنه
دخل عليها وخلا البيت لإمن العروسين وأخذيقترب منها ويخبرها من هو و يعلمها بمكانته بقبيلته ويعرفها بنفسه
ويحاول أن يهدي من روعها ليستميل قلبها وكل ما اقترب ازدات نفورآ منه وكان المهادي فطنآ شديد الذكا فقد لمس
ان الوضع فيه سر هو لايعرفه وبعد منضر الى دموعها فعرف ان فيه شي هو لايعرفه فتقرب منها واستحلفها بالله ألا تخفي عنه شيئآ ووعدها ألايمسها سوء وأقنعها بأن تحكي له 0000 فقالت أنا فتاة يتيمه كفلني عمي
وربيت مع ابن عمي وابن عمي معي كنا صغيرين نلهو مع بعضنا وكبرنا وكبرت محبتنا معنا وقبل حضورك كنت مخطوبه لابن عمي الذي لاأستطيع البعد عنه لحظة واحده ولما حضرت انتهى كل شيء وزوجوني إيك 00000
طار صــــــــــواب المهادي فقال لها وأين ابن عمك قالت له هو 00 مفرج 00 الذي عقد لي عليك وأفهمك
انني أخته وآثرك على نفسه لأنك التجأت له ولأنك ضيفنا كاد المهادي يفقد عقله لحسن صنيع ذلك الشاب لايكاد
ان المروءة في شاب كما بلغت بمفرج وبعد صمت طو يل قال المهادي قال لها أنتى من هذه اللحظه حرام علي كما تحرم أمي علي ولكن ارجوك ان تخفي الأمر المهم هدأروع الفتاة ونامت ونام في مكان اخر وبقي زوجآ لها امام الناس
وبعد كم ايام استسمح مناصهاره بالرحيل الي قبيلته لتدبر شؤونه ومن ثم يعود لياخذ زوجته ورحل ولما وصل قبيلته
ارسل رسول يخبر مفرج بطلاق زوجة المهادي ونه عرف القصه وان مروته غسلت تاثير الغرام والحب وانه سيبقي
اسير ا للمعروف طالما هو حي000 وتم زواج مفرج على ابنت عمه ورجعت المياه الى مجار يهها وبعد فتره من الزمن
فقد شح الدهر على مفرج هو وقبيلته سبيع وجاهم قحط والجفاف فهلك الحلال و تبدلت الأحوال ومسه الجوع
فلم يجد سبيلا من اللجو ء إلى صديقه المهادي خصوصآ ونه ميسور الحال وبالفعل ذهب هو وزوجته ابنة عمه وأولاده
الثلاثة 000 ونزل عليه ليلآ وكان المهادي يتمنى هذه اللحظة وينتظرها بفارغ الصبر لكي يرد الجميل
فلما نظر حالته عرف فقره وكان للمهادي زوجتان فامر صاحبت البيت الكبير من زوجاته أن تخرج من البيت وتترك كل
مافيه وبالفعل خرجت من البيت فقط بما عليها من ملابس وتركت كل شيء لزوجة مفرج وقبل خروجها ( أفمت )
زوجت مفرج أن لها 0 ولدآ 00 يلعب مع رفاقه وإذا غلبه النوم جاء قرب ولدته ونام ورجتها أن تنتظره حتى يحضر
وتخبره بخروج أمه من البيت ليذهب لها و با لفعل انتظرت زوجة مفرج ولد المهادي ولكن انتظارها طال بعض الشىء خصوصآ وأنها متعبه مجهدة من طول السفر وعنا ء الجوع 00 فغفت بالنوم 00 بالنوم ؟؟ وحظر ولد المهادي
كالعاده ورفع غطاء أمه ونام معها وتلحف بلحفها ظنآ منه أنها أمه 0000 في هذه الثنا ء كان مفرج يتسامر مع المهادي ولما غلب النوم عليه استأذنه لينام فسمح له 000 وسار معه حتى دله على بيته الذي أصبح ملكآ له
دخل مفرج 000 بيته وإذا بالفراش ؟؟؟ شخصان ؟؟ رفع الغطا ء فاذا زوجته نائمه وبجانبها شاب يافع فلم
يتمالك نفســـه فضرب الفتى الضربة التى شهق بعدها وفـــــار ق الحيـــاة 00 نهضت الزوجة مذعورة فإذا الشاب
مصروع فقالت لزوجها قتلت 000 ولد المهادي فقال لها وما الذي جابه اليك 00 فأعلمته بالقصه لاكن بعد فوات لاوان كان لابد ان يخبر المهادي فهرول مسرعآ إلى حيث المهادي جالس واخبره لاكن المهادي متماسك العصاب
وهادي فالتفت نحو مفرج وقاله هذا امر الله مامنه مفر اطلب منك طلب ألآتخبر أحدآ وتوصي زوجتك بان تكتم الامر
حتى عن ام الولد 00000 وحمل المهادي ولده ورماه في مكان اللعب حيث كان يلعب مع أقرانه وفي الصباح
انتشر خبر مصرع ابن المهادي فقد كان المهادي شيخ ربعه وكل لايجرو ان يخبر المهادي خوفا من اتهامه بالقتل
ولما وصل الخبر عنج المهادي اصطنع الغضب وشط وتوعد وطلب القبيله كلها بالبحث عن القاتل دون جدوى
وبالمسا جمع القوم حوله وقال عليكم أن تدفعوا كلكم الد يه من كل واحد بعير وبالفعل جمعت الدية حولي سبعون
بعير وهناك من قال كثر وادخلها المهادي ضمن حلاله واعطى أم الولد نصفها والباقي اعطاه 000 مفرج 00 هي لك لاكن اتركها مع حلالي حتى ينسى الناس القصه وبعد مرور مده عزل حلال مفرج له 0000 ولكن لابد 000000
أن يحصل ما يغير صفاء الحال وكما يقال دوام الحال من المحال 000 كان للمهادي بنت بارعة الجمال أولع بها ولد مفرج
وقد كان يحاولها ويتعرض لها بالغدو والرواح ويحرضها على مواقعته بالحرام والفتاة نقيه فأخبرت والدتها التى اخبرت بدورها المهادي فأمره المهادي بسكوت واستمر الحال وبعدها نفذ صبر الفتاة فقالت لوالدها إن لم تجد لي حلآ
فقد يفترسني في احد الايام هذا والمهادي لايستطيع أن يفعل شيئأ إكراما لصديقه مفرج ؟ والشاب يزداد رعونة ؟
فكان للمهادي ولد صغير في السن وفي احد الايام يبغا يختبره في مقتل اخوه وولد مفرج ولذي يسي لبنت المهادي
فجاب هذه البيات المهادي لولده 00 ويش الخبر يا 00 في الضيف والصهر والجار
فقال الولد أولا أريد وجهك على السلامه ولولد يريد الأمان من والده يخاف ان يقول كلام يغضب ولده
فاعطاه الأب الأمان فقا ل الولد 00 الضيف يضوي بنوره - و يصبح الضيف نشار
والصهر فانه خشيرك 0 في الغرس والعرس والدار
والجار سبع خطايـــاه 0 والثامنة ذبح جســــــــار
وبعدها في ليل من اليالي سير المهادي على مفرج فاقترح على مفرج ان يلعب معه لعبة بالحصي تسمى الان السبر
او مقطار وكان كلما نقل حجر قال المهادي ارحلو ولا رحلنا 00 فتعجب مفرج من كلام المهادي فاصبح الصبح ورحل
مفرج وعندما ابعد مسافه طويله بات في مكان وقام يسل اولاده بحيله فجاء على الاول وقاله اخبرني وين تقضي وقتك اربك تسولف مع ابنت المهادي فرد الولد فقال حشاء هذه بنت الجار فانفرد بالثاني فرد عليه مثل اخيه
فاستدعا الصغير فقاله نفس الكلام الذي داربينه واخونه فرد الـــــــــولد فقال ياوالدي كليوم وانا مع ابنت المهادي
لو انتم صبرتو يومين كان خذية الى اريده فقام 00 مفرج وقتل ولده وارسل براسه 000 الى المهــــادي
واسموحه على الاطاله و الشكر ا
أخوني اخواتي العزا اقدم لكم هذه القصه الحقيقيه ارجو من الله ان تنال عجابكم
وهي تدور في الصحبه ]قصة مفرج والمهادي
المهم القصه بفصولها وتفاصيلها من أر وع القصص والحكايات التى حصلت بتاريخ الباديه ولاشك أن الغالبية قد سمعت
عن المهادي وقصته ويقول الراوي مهمل المهادي من قحطان وقيل من عبيده وكان معروفآ في قبيلته وذارياسة فيها شاعر وفارس نشأ ميسور الحال رفيع الجاه في يوم من الايام خرج المهادي للغزو بالصحراء ومعه مجموعه من ربعه
وفي هذه الرحلة تصادف أن مر على قبيلة أخرى المهم ان المهادي صادف في مروره في مرابع القبية التى نزل بها
مرور فتاة بالغة الجمال لدرجة ان المهادي تاثر بها من أول نظره اخفي المهادي ماصبه من تلك الفتاه عن ربعه
المهم اختلق اعذار لين يتم عند القبيله وربعه يعودو حيث اتو توصل الى معرفة الفتاه قام المهادي يصارع الأفكار فلا
يستطيع يتكلم مع احد او يستعين با احد فكر المهادي طويلآ واهتدى إ لى رأي 000 هو بالصح حيله جهنميه يستكشف بها الرجال حتى يهتدي الى أوثقهم فادعى انه مصاب بمرض التشنج (الصرع ) حيث تاتيه الصرعه ويرتمي
على من يجلس قريب منه ولانهم لايعرفونه صدقوا رويته وهذا المهادي يتنقل من واحد الي واحد ويرتمي عليه وكانه مصروع ويتكىء عليه بكوعيه حتى يؤلمه ليختبر صبره فكان بعضهم يبتعد عنه من يجلس بجواره والبعض الاخر
يرميه على الوساده والبعض الاخر يصبر ثم يغير مجلسه وهكذ حتى جلس ذات مرة بجوار شاب توسم به الخير
وتحرى معالم الرجوله بوجهه فاصطنع الصرع وارتمى عليه واتكأ عليه بكوعه بشدة وهذا الشاب صابر ساكن لاتصدر
مشكاه وكلما حاول البعض إزاحته عنه نهرهم قائلا هذا ضيف والضيف مدلل فاتركوه أما المهادي فقد عرف انه وجد
ضالته وحينما أفاق المهادي من صرعه المصطنع وهدأ القوم 000 وقام الشاب متجهآ إلى بيته تبعه المهادي
واستوقفه بمكان خالى من الناس واستحلفه بالله ثم أفضي إليه بسره 000 وشكا له ماجري بالتفصيل واعلمه من
هو ووصف له الفتاة الوصف الدقيق الذي جعل الشاب يعرفها ولما انتهي من حديثه قاله الشاب أتعرف تلك الفتاة
لور رأيتها مرة ثانيه ؟ فأكد له المهادي معرفته لها وحفظه لتقسيم وجهها فقال له الشاب هانت أي سهلت
واصطحبه معه الى بيته ووقفا بوسط البيت وصاح الشاب فلانه احضري بالحال فدخلت وإذا هي ترا المهادي
فوقع من طوله لشدة تاثره أما الفتاة فقد عادت لخدرها مسرعة بعد ان رأت ان هناك رجل غريبآ كما هي عادة بنات
الباديه قد يمآ أما صاحب المهادي فهدأ من روعه واسقاه ماء وساله أهي ضالتك 000 قال المهادي نعــــــــــــــــــم
قال الشاب هي أختي وقد زوجتك إيها 0000 فكاد المهادي ان يجن لوقوع الخبر عليه لأنه لم يتوقع أن يحصل عليها
بتلك السهوله المهم الشاب قام يشاور ربعه في زواج المهادي واتمو التجهيز للزواج و باليلة التاليه كان زواجهما
والمهادي يكاد لايصدق أن تتم العملية بهذه السهولة واليسر والسرعه وقد كانت شبه مستحيله قبل أيام المهم أنه
دخل عليها وخلا البيت لإمن العروسين وأخذيقترب منها ويخبرها من هو و يعلمها بمكانته بقبيلته ويعرفها بنفسه
ويحاول أن يهدي من روعها ليستميل قلبها وكل ما اقترب ازدات نفورآ منه وكان المهادي فطنآ شديد الذكا فقد لمس
ان الوضع فيه سر هو لايعرفه وبعد منضر الى دموعها فعرف ان فيه شي هو لايعرفه فتقرب منها واستحلفها بالله ألا تخفي عنه شيئآ ووعدها ألايمسها سوء وأقنعها بأن تحكي له 0000 فقالت أنا فتاة يتيمه كفلني عمي
وربيت مع ابن عمي وابن عمي معي كنا صغيرين نلهو مع بعضنا وكبرنا وكبرت محبتنا معنا وقبل حضورك كنت مخطوبه لابن عمي الذي لاأستطيع البعد عنه لحظة واحده ولما حضرت انتهى كل شيء وزوجوني إيك 00000
طار صــــــــــواب المهادي فقال لها وأين ابن عمك قالت له هو 00 مفرج 00 الذي عقد لي عليك وأفهمك
انني أخته وآثرك على نفسه لأنك التجأت له ولأنك ضيفنا كاد المهادي يفقد عقله لحسن صنيع ذلك الشاب لايكاد
ان المروءة في شاب كما بلغت بمفرج وبعد صمت طو يل قال المهادي قال لها أنتى من هذه اللحظه حرام علي كما تحرم أمي علي ولكن ارجوك ان تخفي الأمر المهم هدأروع الفتاة ونامت ونام في مكان اخر وبقي زوجآ لها امام الناس
وبعد كم ايام استسمح مناصهاره بالرحيل الي قبيلته لتدبر شؤونه ومن ثم يعود لياخذ زوجته ورحل ولما وصل قبيلته
ارسل رسول يخبر مفرج بطلاق زوجة المهادي ونه عرف القصه وان مروته غسلت تاثير الغرام والحب وانه سيبقي
اسير ا للمعروف طالما هو حي000 وتم زواج مفرج على ابنت عمه ورجعت المياه الى مجار يهها وبعد فتره من الزمن
فقد شح الدهر على مفرج هو وقبيلته سبيع وجاهم قحط والجفاف فهلك الحلال و تبدلت الأحوال ومسه الجوع
فلم يجد سبيلا من اللجو ء إلى صديقه المهادي خصوصآ ونه ميسور الحال وبالفعل ذهب هو وزوجته ابنة عمه وأولاده
الثلاثة 000 ونزل عليه ليلآ وكان المهادي يتمنى هذه اللحظة وينتظرها بفارغ الصبر لكي يرد الجميل
فلما نظر حالته عرف فقره وكان للمهادي زوجتان فامر صاحبت البيت الكبير من زوجاته أن تخرج من البيت وتترك كل
مافيه وبالفعل خرجت من البيت فقط بما عليها من ملابس وتركت كل شيء لزوجة مفرج وقبل خروجها ( أفمت )
زوجت مفرج أن لها 0 ولدآ 00 يلعب مع رفاقه وإذا غلبه النوم جاء قرب ولدته ونام ورجتها أن تنتظره حتى يحضر
وتخبره بخروج أمه من البيت ليذهب لها و با لفعل انتظرت زوجة مفرج ولد المهادي ولكن انتظارها طال بعض الشىء خصوصآ وأنها متعبه مجهدة من طول السفر وعنا ء الجوع 00 فغفت بالنوم 00 بالنوم ؟؟ وحظر ولد المهادي
كالعاده ورفع غطاء أمه ونام معها وتلحف بلحفها ظنآ منه أنها أمه 0000 في هذه الثنا ء كان مفرج يتسامر مع المهادي ولما غلب النوم عليه استأذنه لينام فسمح له 000 وسار معه حتى دله على بيته الذي أصبح ملكآ له
دخل مفرج 000 بيته وإذا بالفراش ؟؟؟ شخصان ؟؟ رفع الغطا ء فاذا زوجته نائمه وبجانبها شاب يافع فلم
يتمالك نفســـه فضرب الفتى الضربة التى شهق بعدها وفـــــار ق الحيـــاة 00 نهضت الزوجة مذعورة فإذا الشاب
مصروع فقالت لزوجها قتلت 000 ولد المهادي فقال لها وما الذي جابه اليك 00 فأعلمته بالقصه لاكن بعد فوات لاوان كان لابد ان يخبر المهادي فهرول مسرعآ إلى حيث المهادي جالس واخبره لاكن المهادي متماسك العصاب
وهادي فالتفت نحو مفرج وقاله هذا امر الله مامنه مفر اطلب منك طلب ألآتخبر أحدآ وتوصي زوجتك بان تكتم الامر
حتى عن ام الولد 00000 وحمل المهادي ولده ورماه في مكان اللعب حيث كان يلعب مع أقرانه وفي الصباح
انتشر خبر مصرع ابن المهادي فقد كان المهادي شيخ ربعه وكل لايجرو ان يخبر المهادي خوفا من اتهامه بالقتل
ولما وصل الخبر عنج المهادي اصطنع الغضب وشط وتوعد وطلب القبيله كلها بالبحث عن القاتل دون جدوى
وبالمسا جمع القوم حوله وقال عليكم أن تدفعوا كلكم الد يه من كل واحد بعير وبالفعل جمعت الدية حولي سبعون
بعير وهناك من قال كثر وادخلها المهادي ضمن حلاله واعطى أم الولد نصفها والباقي اعطاه 000 مفرج 00 هي لك لاكن اتركها مع حلالي حتى ينسى الناس القصه وبعد مرور مده عزل حلال مفرج له 0000 ولكن لابد 000000
أن يحصل ما يغير صفاء الحال وكما يقال دوام الحال من المحال 000 كان للمهادي بنت بارعة الجمال أولع بها ولد مفرج
وقد كان يحاولها ويتعرض لها بالغدو والرواح ويحرضها على مواقعته بالحرام والفتاة نقيه فأخبرت والدتها التى اخبرت بدورها المهادي فأمره المهادي بسكوت واستمر الحال وبعدها نفذ صبر الفتاة فقالت لوالدها إن لم تجد لي حلآ
فقد يفترسني في احد الايام هذا والمهادي لايستطيع أن يفعل شيئأ إكراما لصديقه مفرج ؟ والشاب يزداد رعونة ؟
فكان للمهادي ولد صغير في السن وفي احد الايام يبغا يختبره في مقتل اخوه وولد مفرج ولذي يسي لبنت المهادي
فجاب هذه البيات المهادي لولده 00 ويش الخبر يا 00 في الضيف والصهر والجار
فقال الولد أولا أريد وجهك على السلامه ولولد يريد الأمان من والده يخاف ان يقول كلام يغضب ولده
فاعطاه الأب الأمان فقا ل الولد 00 الضيف يضوي بنوره - و يصبح الضيف نشار
والصهر فانه خشيرك 0 في الغرس والعرس والدار
والجار سبع خطايـــاه 0 والثامنة ذبح جســــــــار
وبعدها في ليل من اليالي سير المهادي على مفرج فاقترح على مفرج ان يلعب معه لعبة بالحصي تسمى الان السبر
او مقطار وكان كلما نقل حجر قال المهادي ارحلو ولا رحلنا 00 فتعجب مفرج من كلام المهادي فاصبح الصبح ورحل
مفرج وعندما ابعد مسافه طويله بات في مكان وقام يسل اولاده بحيله فجاء على الاول وقاله اخبرني وين تقضي وقتك اربك تسولف مع ابنت المهادي فرد الولد فقال حشاء هذه بنت الجار فانفرد بالثاني فرد عليه مثل اخيه
فاستدعا الصغير فقاله نفس الكلام الذي داربينه واخونه فرد الـــــــــولد فقال ياوالدي كليوم وانا مع ابنت المهادي
لو انتم صبرتو يومين كان خذية الى اريده فقام 00 مفرج وقتل ولده وارسل براسه 000 الى المهــــادي
واسموحه على الاطاله و الشكر ا