السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم ياكريم
*********************
اليوم جايبه لكم سالفه عن كيد النساء والله طلعنا محنا سهلين الي حتى إبليس بنتغلب ....
ههههههههههههههه
إن كيدهن عظيم
لا يفوق كيد النساء الرجال فحسب؟؟ بل يفوق كيد إبليس...
فقد تراهنت امرأة عجوز مع إبليس على ان كيدها يفوق كيده.وأخبرها إبليس بانه سوف يعترف لها بذلك..ان هي استطاعت ان تفعل مايفوق فعله.فذهبت المرأة الى شاب..وأعطته بعض النقود ..أمرته أن يصحبها بعض الوقت..دون أن يسألها عـــــــــــــما تفعله ,ووافق الشاب على ذلك ..فأخذت الشاب,ودخلت عند بائع قماش..وأخذت تبكي عنده,ثم قالت له:ان ابني يعشق امرأة,وقد طلب مني أن أحضر قطعة من القماش ليهديها الى تلك المرأة ,وهددني بضرب ان لم أحضر له قطعة القماش.
فأشفق عليه الرجل,وأعطاها قطعة من القماش,ثم أخذت قطعة القماش وذهبت بمفردها الى بيت التاجر,وعند باب البيت اصطنعت أنها قد تعثرت في حجر وسقطت على الأرض,فأشفقــــــت زوجة التاجر عليها,وكانت تطل من الشباك في تلك اللحظة,وأخذتها عندها .
ثم دخلت لتصنع لها قدحاً من الشاي.وفي تلك اللحظة أخفت المرأة العجوز قطعة القماش في سرير الزوج.
فلما عاد الزوج في المساء, ورأى قطعة القماش في سريره لم يساوره شك في أن زوجته تعشق ابن المرأة العجوز, ولذلك لم يتوان عن طردها.
وخرجت الزوجة من بيت زوجها في الظلام.فقابلتها المرأة العجوز واصطنعت الإ شفاق عليها, وأخذتها إلى بيتها لتبيت عندها حتى يطلع الصباح, وكان الشاب آنذاك يستريح في بتها, عند ذلك خرجت المرأة العجوز واستدعت رجال الشرطة لتستعين بهم لطرد رجل وامرأة دخلا بيتها بدون إذن.
فجاء رجال الشرطة, وقبضوا على الشاب والزوجة,وأودعوهما السجن.
عند ذلك ذهبت المرأة العجوز إلى إبليس وقالت له: لقد ربطت وعليك أن الاحتيال.
وعند ذلك ذهبت المرأة العجوز إلى السجن وهي تحمل وعاء راسها,
واستأذنت في زيارة الشاب والزوجة, وهناك في السجن طلبت من الزوجة أن ترتدي ملابسها وان تحمل وعاء وتهرب.
وهربت الزوجة دون ان يلحظها أحد من الحراس, ولما جاء الحراس بعد ذلك ليصحبوا المرأة والرجل الى المحكمة, أخبرتهم المرأة العجوز بأنها قد سيقت مع ابنها الى السجن دون ان تعرف لذلك سبباً, فأطلق الحراس سراحها مع الشاب.
وبعد ذلك ذهبت الى تاجر القماش وطلبت منه قماش أخرى, لأن القطعة الأولى نسيتها في بيت أمرأة طيبة,استضافتها عندما رأتها قد سقطت في الطريق.
وعند ذلك أدرك الزوج أنه قد أسرع في الحكم بالخيانة على زوجته, وعاد فردها.
فلما علم إبليس بذلك..اعترف للمرأة بأنها أشد كيداً منه.
شفتوا يالرجال شقد احنا خطيرين ........خخخخخخخخخ
خالص تحيــــــاتي
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم ياكريم
*********************
اليوم جايبه لكم سالفه عن كيد النساء والله طلعنا محنا سهلين الي حتى إبليس بنتغلب ....
ههههههههههههههه
إن كيدهن عظيم
لا يفوق كيد النساء الرجال فحسب؟؟ بل يفوق كيد إبليس...
فقد تراهنت امرأة عجوز مع إبليس على ان كيدها يفوق كيده.وأخبرها إبليس بانه سوف يعترف لها بذلك..ان هي استطاعت ان تفعل مايفوق فعله.فذهبت المرأة الى شاب..وأعطته بعض النقود ..أمرته أن يصحبها بعض الوقت..دون أن يسألها عـــــــــــــما تفعله ,ووافق الشاب على ذلك ..فأخذت الشاب,ودخلت عند بائع قماش..وأخذت تبكي عنده,ثم قالت له:ان ابني يعشق امرأة,وقد طلب مني أن أحضر قطعة من القماش ليهديها الى تلك المرأة ,وهددني بضرب ان لم أحضر له قطعة القماش.
فأشفق عليه الرجل,وأعطاها قطعة من القماش,ثم أخذت قطعة القماش وذهبت بمفردها الى بيت التاجر,وعند باب البيت اصطنعت أنها قد تعثرت في حجر وسقطت على الأرض,فأشفقــــــت زوجة التاجر عليها,وكانت تطل من الشباك في تلك اللحظة,وأخذتها عندها .
ثم دخلت لتصنع لها قدحاً من الشاي.وفي تلك اللحظة أخفت المرأة العجوز قطعة القماش في سرير الزوج.
فلما عاد الزوج في المساء, ورأى قطعة القماش في سريره لم يساوره شك في أن زوجته تعشق ابن المرأة العجوز, ولذلك لم يتوان عن طردها.
وخرجت الزوجة من بيت زوجها في الظلام.فقابلتها المرأة العجوز واصطنعت الإ شفاق عليها, وأخذتها إلى بيتها لتبيت عندها حتى يطلع الصباح, وكان الشاب آنذاك يستريح في بتها, عند ذلك خرجت المرأة العجوز واستدعت رجال الشرطة لتستعين بهم لطرد رجل وامرأة دخلا بيتها بدون إذن.
فجاء رجال الشرطة, وقبضوا على الشاب والزوجة,وأودعوهما السجن.
عند ذلك ذهبت المرأة العجوز إلى إبليس وقالت له: لقد ربطت وعليك أن الاحتيال.
وعند ذلك ذهبت المرأة العجوز إلى السجن وهي تحمل وعاء راسها,
واستأذنت في زيارة الشاب والزوجة, وهناك في السجن طلبت من الزوجة أن ترتدي ملابسها وان تحمل وعاء وتهرب.
وهربت الزوجة دون ان يلحظها أحد من الحراس, ولما جاء الحراس بعد ذلك ليصحبوا المرأة والرجل الى المحكمة, أخبرتهم المرأة العجوز بأنها قد سيقت مع ابنها الى السجن دون ان تعرف لذلك سبباً, فأطلق الحراس سراحها مع الشاب.
وبعد ذلك ذهبت الى تاجر القماش وطلبت منه قماش أخرى, لأن القطعة الأولى نسيتها في بيت أمرأة طيبة,استضافتها عندما رأتها قد سقطت في الطريق.
وعند ذلك أدرك الزوج أنه قد أسرع في الحكم بالخيانة على زوجته, وعاد فردها.
فلما علم إبليس بذلك..اعترف للمرأة بأنها أشد كيداً منه.
شفتوا يالرجال شقد احنا خطيرين ........خخخخخخخخخ
خالص تحيــــــاتي