الرئيسية
المرأةبين سندان العادات والتقاليد,, ومطرقة الاعلام مدفوع الثمن
ان المراة العربية والخليجية بصفةعامة تعيش في صراع بين سندان العادات والتقاليد البالية والتي تضع من اقدر المراة,وتجعلها اقل قيمة من الرجل وتقيد حرياتها تحت مسميات مختلفة او احياناً تعنون ذلك تحت مسميات دينية والهدف منها جعل المراة تحت الوصايا المطلقة
تحتل قنوات الشرق الاوسط
, MBC وملاحقاتها الدور الريادي في هذا المجال فهي تمشى وفقا لقواعد واجندة غربيةتتناول مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية , فعلى المستوى السياسيقناة العربية وما إدراك ما قناة العربية ودورها السياسي الخطير على العقلية العربية , MBC1,2,4 وتهدف الى هدم القيم وألاحظ هذة الايام التوجه والتركيز على المراة على الخصوص من خلال برامج متخصصة تدس السم في العسل وعرض المسلسلات العاطفية والاجتماعية والتي في الغالب تجتذب اليها النساءلمشاهدتها ونظراً لكون المراءة تعاني من الظلم الاجتماعي والنقص العاطفي وترى ان هذة المسلاسلات تشبع هذة الحالة, لذلك تتعلق بها حتى تصبحهذة البرامج جزء من حياة الناس اليومية
مثل المسلسلات التركية والتي لا تسوى دقيقةمن الوقت لمشاهدتها بعيداً عن دورها الهادم اسرياً واخلاقياً
وفي النهاية اين موقف المراءة العربية الاسلامية , لماذا لا تسأل ماذا تستفيد هذة القنوات من عرض هذة البرامج والمسلسلات التي تكلفها ملايين الدولارات
ان المراة العربية والخليجية بصفةعامة تعيش في صراع بين سندان العادات والتقاليد البالية والتي تضع من اقدر المراة,وتجعلها اقل قيمة من الرجل وتقيد حرياتها تحت مسميات مختلفة او احياناً تعنون ذلك تحت مسميات دينية والهدف منها جعل المراة تحت الوصايا المطلقة
فهي التي لا تحسن التصرف وهي الشرف والعرض لذلك لا تخرج من البيت ولا تعمل ولايكون لها أي دور اجتماعي ليصبح الرجل صاحب الكلمة الفصل
وبين مطرقة الاعلام الموجه مدفوع الثمن والذي ظهر هذة الايام ومدعياً مساندة المراة على نيل الحقوق والذي يدفع الملايين من اجل ضرب القيم الاسلامية تحت شعارات وعناوين كثيرة الحريات , العمل , المشاركة , التنافس ,ظلم المراءة ويبحث ان اقلام مأجورة تهدف لكسب المال من اجل استهداف المراةوخلق حالة الصراع بين المراة والرجل( فالرجل هو الذي يقمع المراة وهو الذي يسلبحقوقها ونشر حالة من الكراهية ) او جعل المراة في حالة حرب مع المجتمع واثارت حالة من السخط على المجتمع والرجل الذي سلبها حقوقها او عن طريق استغلال الحالة العاطفية او بعض المشاكل الاجتماعية التي تنشأ في أي مجتمع وجعلها قضية اعلامية وتوظيف ذلك في حالة من الشحن
وبين مطرقة الاعلام الموجه مدفوع الثمن والذي ظهر هذة الايام ومدعياً مساندة المراة على نيل الحقوق والذي يدفع الملايين من اجل ضرب القيم الاسلامية تحت شعارات وعناوين كثيرة الحريات , العمل , المشاركة , التنافس ,ظلم المراءة ويبحث ان اقلام مأجورة تهدف لكسب المال من اجل استهداف المراةوخلق حالة الصراع بين المراة والرجل( فالرجل هو الذي يقمع المراة وهو الذي يسلبحقوقها ونشر حالة من الكراهية ) او جعل المراة في حالة حرب مع المجتمع واثارت حالة من السخط على المجتمع والرجل الذي سلبها حقوقها او عن طريق استغلال الحالة العاطفية او بعض المشاكل الاجتماعية التي تنشأ في أي مجتمع وجعلها قضية اعلامية وتوظيف ذلك في حالة من الشحن
تحتل قنوات الشرق الاوسط
, MBC وملاحقاتها الدور الريادي في هذا المجال فهي تمشى وفقا لقواعد واجندة غربيةتتناول مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية , فعلى المستوى السياسيقناة العربية وما إدراك ما قناة العربية ودورها السياسي الخطير على العقلية العربية , MBC1,2,4 وتهدف الى هدم القيم وألاحظ هذة الايام التوجه والتركيز على المراة على الخصوص من خلال برامج متخصصة تدس السم في العسل وعرض المسلسلات العاطفية والاجتماعية والتي في الغالب تجتذب اليها النساءلمشاهدتها ونظراً لكون المراءة تعاني من الظلم الاجتماعي والنقص العاطفي وترى ان هذة المسلاسلات تشبع هذة الحالة, لذلك تتعلق بها حتى تصبحهذة البرامج جزء من حياة الناس اليوميةمثل المسلسلات التركية والتي لا تسوى دقيقةمن الوقت لمشاهدتها بعيداً عن دورها الهادم اسرياً واخلاقياً
وفي النهاية اين موقف المراءة العربية الاسلامية , لماذا لا تسأل ماذا تستفيد هذة القنوات من عرض هذة البرامج والمسلسلات التي تكلفها ملايين الدولارات
