ملتقى العشاق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى العشاق ترحب بك يا زائر


    الشيعة الرافضة هم من حرفوا القرآن لعنهم الله

    avatar


    تاريخ التسجيل : 31/12/1969

    الشيعة الرافضة هم من حرفوا القرآن لعنهم الله Empty الشيعة الرافضة هم من حرفوا القرآن لعنهم الله

    مُساهمة من طرف  السبت أكتوبر 04, 2008 12:12 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلاة على خاتم النبيين واشرف المرسلين محمد بن عبد الله الصادق الأمين وآل بيته وأزواجه واصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
    أما بعد سلام الله عليكم ورحمة من عنده سبحانه وتعالى وبركاته


    أخواني وأخواتي رواد هذا المنتدى وأعضائه وإدارته وزواره الكرام
    لفتني ما انشغلنا به من مدر وجزر وأخذ ورد بيننا وبين الزملاء الشيعة بيننا في هذا المنتدى
    ولكن تبين لي أنه حتى من زملائنا الشيعة من يجهلون في أمور دينهم وحتى مذهبهم ولا يعرفون مدى صحة وبطلان ما يقومون به
    وما أثار شجني أنه لنا أخوان يتسمون بالسنة لكن يدافعون بشكل أو بآخر عن الشيعة الروافض إن كان بحسن النية أو بسوئها فلا يعلم ما في القلوب سوى علام الغيوب
    أخواني بعونه تعالى سأبدأ ما أبدأه هنا ما بدأ كثير من مشايخنا وطلبة العلم وحتى الدارسين والمنشغلين في تعدد المذاهب وغيره من صدق وبطلان
    وسنأتي بحقائق ولا شيء سوى حقائق قدمها لنا علماؤنا الأجلاء جزاهم الله خيرا وفي بحثي هذا لن أتطرق لأ مور أصبح الجميع يعرفها ولن نصل إلى إتفاق في ما بيننا ولكن سأتطرق لأخطر ما قام به الروافض بداية أبدأ مع تحريف القرآن الكريم الواضح والعلني من كتبهم ومصادرهم التي يعتمدون عليها أي مسنتداتهم

    لقد قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز

    {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9

    صدق رب العالمين وهو العلي العظيم
    وتعالى سبحانه عما يشركون
    والآن سأتقدم بتعريف كتاب الكافي لدى الشيعة ومنزلته بينهم إذا أنه بنظرهم يضاهي بل ينافس بل حطم صحيح مسلم وبخاري وفي جمع الأحاديث الصحيحة والإستدلال عليها وقاموا بتكذيب مسلم وبخاري ورفع منزلة كتاب الكافي المتناقض في أحاديثة ورواياته والواضح فيه الكذب والتحريف والضلال
    ولقد استحق مؤلف هذا الكتاب ( الكليني )
    بلقب كافر بامتياز من بعد ردة
    ليس هذا حكمي طبعا بل حكم الله سبحانه وتعالى
    في مثل هؤلاء المشركين والكافرين
    وقبل أن تستعجلوا لكم كيف قام هذا الوضيع بتحريف كتاب الله ووضع الخرافات والأكاذيب
    ونبدأ بعونه تعالى


    عن أبي عبد الله قال " وإن عندنا الجفر وما يدريهم ما الجفر؟ قلت: وما الجفر؟ قال: وعاء من أُدُم فيه علم النبيين والوصيين وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل. قلت: إن هذا هو العلم، قال: إنه لَعِلم وليس بذاك. ثم سكت ساعة ثم قال: وإن عندنا لمصحف فاطمة، وما يدريهم ما مصحف فاطمة. قلت: وما مصحف فاطمة؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد. قلت: هذا والله العلم، قال: إنه العلم وليس بذاك، ثم سكت ساعة ثم قال: أن عندنا علم ما كان وعلم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة… ما يحدث بالليل والنهار: الأمر بعد الأمر والشيء بعد الشيء
    المصدر " (الكافي 1/184 كتاب الحجة : باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة).

    عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس. فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة . إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي. وقال: أخرجه علي إلى الناس حسن فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم. وقد جمعته من اللوحين. فقالوا: هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا. إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه"المصدر (الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب).

    قيل لأبي عبد الله "إن الناس يقولون: إن القرآن نزل على سبعة أحرف فقال: كذبوا أعداء الله ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد"المصدر (الكافي 2/461 كتاب فضل القرآن بدون باب).

    عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال "دفع اليّ أبو الحسن مصحفا وقال: لا تنظر فيه. ففتحته وقرأت فيه: لم يكن الذين كفروا" فوجدت فيها اسم سبعين رجلا من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم" قال: فبعث إليّ: إبعث إليّ بالمصحف"

    المصدر(الكافي 2/461 كتاب فضل القرآن بدون باب).

    عن جابر عن أبي جعفر قال: سمعته يقول: وقع مصحف في البحر فوجدوه وقد ذهب ما فيه إلا هذه الآية: ألا إلى الله تصير الأمور"
    المصدر (الكافي 2/462 كتاب فضل القرآن بدون باب).

    عن أبي عبد الله قال " إن كان ابن مسعود لا يقرأ على قراءتنا فهو ضال. فقال ربيعة: ضال؟ فقال: نعم، ضال. قم قال أبو عبد الله: أما نحن فنقرأ على قراءة أبي"

    المصدر (الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب).

    عن أبي جعفر أنه قال " ما يستطيع أحد أن يدعي أن عنده جميع القرآن كله ظاهره وباطنه غير الأوصياء"

    المصدر (الكافي 1/178 كتاب الحجة – باب أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة).

    ]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 15, 2024 3:49 pm